[rtl]قوة المعنى وضعف الذاكرة من دفتر الحر جمعة الرفاعي[/rtl]
17/04/2013
دفتر الشعر ..
· قصيدة كانت قد كتبت
________________
الفجر
يصحو الحالمون
"لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر
ولا الليل سابق النهار
وكل في فلك يسبحون"
في وضح الطبيعة
كي تغازل ما ألمّك في خضمّك
حفنة الضوء
- أحياناً-
تغادر ظاهر كفّك المعروق
في سياق البحث عن نسق
يوازي حجم مرمى العين
عندما يكبر المضمون عن محتواه
حفنة الضوء
· - أحياناً-
تعود مع زغب الزغاليل
تفرض كنهها لتكرّس المعقول
في وصاية خاطرة
لأنت ، لا لأناقة الألوان
تسطو مشاعرك الجديدة
لتؤثث الفرح القديم
بفخار انطباعك حول حولك
ويحتفل المكان...
بلكنة الحرس
توقظ من سيأتي إلى غدنا
نشيطاً في حالة الصحو
يفرك ما تبقى حين تختزل المعاني
بين أروقة التوقع
قال لي : اقرأ
قلت : لا أريد أن أعرف ،
غباء الآخرين
وتركته
يكلّم نفسه ومضيت
على رِسْلي أدثرني
ولم أسمع صداي
تريّث، فقير عن التعريف أنت
تلزمك الهزيمة كي تفيق
" وأفقنا ليت أنا لا نفيق"
ينقذني التناصّ
فأعيد ترتيب القصيدة من جديد
تفسر الأفكار بالأفكار حيناً
وحيناً لا تفسر إلا بالحديد
كأي شيءٍ أشتهي التعريف معروفاً لدى غدنا وتطرحه الحياة
نارٌ على علم، علمٌ على نار، تحفة في متحف
ترتيل ناي قرب محراب القداسة كي أعرّف ما أريد
أريد تعريف المسافة برزخاً في حفل تنصيب الفتات
أو إن أردت بلا وزن وقافية هي:
حرية الاختيار في المدى
وحريتي مساحة المتاح في الاختيار
لا خطَّ أحمر كي يصدّ مقاصدي
سبحان من ملك البداية والنهاية والكتابة
والله أكبر، و أكثر من خيام اللاجئين الضائعين المتعبين
وأوسع من نوافذنا
ربما تضحك
إن عرفت بأن مسافتي امتدت إلى بنما
وتوقفت على رأس الرجاء
تنظر للسماء
يا سماء
ألف كيف كُيِّفت لتلائم التبجيل في وصل النداء
ألف هل هلهلت للكوْرس المقتات من زخم البكاء
واللماذات؟ ماذا حققت بعدي أيا بعدي
وشاعرها ينقّب ياقة الكسل المصدّف بالهراء
يا سماء!
بلّلي الأرض بالسينات تلمع كالفلزّ
نهر السين، سنبلة، مسافات، سحب على النواس في بغداده
· لا فرق بينكما سوى اللبلاب فوق رؤوسنا
يغض الطرف عن طرفي ويسقيني إشارات
ليكون لي شرف استعادة قبضتي في الليل
أفض مضاجع الذكرى تظللني
ففي الليل متسع من الأحلام والأوهام
كي أراجع في دفاتري القديمة عن عبارة فاتنة
آسفة،
فلم تعد تستهوي قلبي
كم هو مؤسف أني أجبتك يومها
سامحيني ،
فلقد خذلتك إذ جعلتك قبلها
عاشقة
ولم أشعر بتأنيب الضمير
أنا، أنت، نحن، هم كل الضمائر غادرتني
حتى زهرة الجاردينيا لم أشعر بها
سدىً هي الكلمات حين تُكتب لا لشيءٍ، إلا لتوجعني
فتبدو مثل فاكهة الشتاء بلونها البني محروقاً يلح الثلج في يدها
هي لوثة في الجو كنزهة ملكية حلّت على خلل البلاطبقرطبة
لابد من صوت سياحيٍ لئلاّ تفلت الكلمات من قرائها
" فمن يكتب يقرأ مرتين"
يمنحني التناص، قوة المعنى وضعف الذاكرة
فأعيد ترتيب القصيدة للجديد
الغريب جديد وليس العكس ما يوضّح لونه
تقياً كان أم ذا ثوابته بلاء من جليد
الالتباس يجلل المعنى ليضحي الشكل طائره، والشكل معنى
مستفيضاً في ضيافة سيدي الضوئي
وآذار السعيد, يحضر كالمراقب من بعيد
وحتى آب لم ينسَ حياراه , كأمسية بعد انتهاء الليل
يتصافحون ويندبون الليل في استيقاظهم
والأربعاء يمر يضبط الإيقاع في عجالة أمره
· لم يغب أحد عن المعنى كعرس فاخر الشهوات والأشكال
هي ، لا ما قاله الكهان ليلتنا
فناء الدار رحلتنا إلى غدنا ورحلة من يحبون الفناء مع الغناء
ومن يحبون البطولة في أسطورة المعنى
الشكل نوم والمعنى حلم، والعكس يثبت عكسه
فبأي آلاء أضيء الليل حولي حتى تعرفوا
بأني مثل" كَمْ " نجما ينير الدّرب في وسط السماء
من سندس النوار بث الشأو يأسو وصف ليلته
واستبرق من الرمل يسرج برق ليلته
وأني مثل من كتبوا ليرتفعوا ويعتنقوا ديانتهم من المجهول فينا
أو مثل من قالوا أبا هند فلا تعجل علينا وانظرنا نخبرك اليقينا
ما اليقين ؟ ولص العمر يحرس عمرنا ياعمرنا ، وتفوح من صدغيه رائحة العداء
هل القيامة أُجّلت إلى زمن ضروريّ البلاغة حتى نستعيد
صوتنا المفقود مع فرحٍ مجوسيٍ
وصوت جوقتنا التليدة في السماء
يا للسماء!
كل شيء في السماء وللسماء!
لم الأرض إذن !؟
والنساء!
كخشوع سيدة فكت جديلتها، تتأبد الكلمات في صالاتها
وتنحرف القصيدة واللغة، أو، في اللغة
تبحث في زمردها
تفتش مقتنياتها
تعرب عن تفاؤلها
بأن الحب إن قالوا محالٌ، سوف يأتي
ويأتي مثل فاكهة في غير موسمها
لبيك يا حب إن حطت قوافيك
قصائدنا
لبيك يا حب إن رحلت أغانيك
قصائدنا
فأنت من أورثتنا حب الحياة
وحب من يحبون الحياة وحبنا
وكسوت ليلتنا بفرو الذكريات
وسجنتنا بفداحتك
أخرستنا يا حب
ووهبت معطوبيك طائرك المفضل
ووهبتنا،
شوكاً غائراً في القلب يدمينا
وتركتنا
فهلاّ أمهلتنا يا حب ،
ليلة سحرية أخرى
نرجوك يا حب أن تبقى قليلاً حولنا
ونفنى إن أردت
يا حب
هل يتنكر الجذر الذي في الأرض، لأغصان الشجر
ليلتنا يا حب بكامل مخملها
يا حب
· لا تغادرنا فنتعب مرّة أخرى ونلهث خلف هاجسنا
مزاجيّ رحيلك،
وأرض التوت تسترنا
كائناً ما كان – فينا – كائنا شعّ الحنين وشدّ معصمه
على قلب الرسالة ، تزرع الدراق في أحداقنا
بخفة روحها وتطير ضاحكة مع المصباح
تكشف سر عودتها إلى غدها وغرفتها
كسيل الآنسات إلى مرايا أمرهنّ
ويقرؤها عمود الدار، ويحلف بالرسائل
فينا كائن
كائناً من كان
شرقية ريح المساء
غربية ريح المساء
فينا كائن
يهب من فوضى الظلام وريبة الإغراء في وله التخفي
كالهدوء الداخلي ، يريد أن يغفو على وسادته كشمس البرتقال
كالآخرين إذا استحقوا، عن جدارة ظلّهم
ويقيم صرحاً للوثائق ، ويشرب الشاي اللذيذ مع الصباح
ومع حبيبته العريقة، مع الكتب، ومع زجاجات العطور
متأخرين قليلاً عن تشاؤمنا
متفائلين قليلاً عن تأخرنا
ويعرب عن مسافته، ويحس أنك لا تحس إذن يحس
فقيمتنا في ضدنا " والضد يظهر حسنه الضد"
يربكني التناص
فالضد يُظهر ضده والضد يقتل ضده والضد يحضن ضده والضد ضد
توليفة الأضداد تنشب عسكر الأدغال تعقص ليل وحشتها
يتدفق المعنى كطلاقة الأزرار في صيف الظهيرة
والضد معنى
ومعنى أن يكون الضد معنا/ى أنها رانت على مخيّلة الجنود
هشاشتنا، وراح ينصحها بأن بلّغي عنا رسالتكم عدالتكم
عدالتكم رسالتكم ، فيكفيكم، لعب الجنوب بوجهكم
ما سر هذا الخط، في راحتي
هل كل ما قد كنت أكتب قد كتب ؟
ويونان يشبهنا
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
17/04/2013
دفتر الشعر ..
· قصيدة كانت قد كتبت
________________
الفجر
يصحو الحالمون
"لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر
ولا الليل سابق النهار
وكل في فلك يسبحون"
في وضح الطبيعة
كي تغازل ما ألمّك في خضمّك
حفنة الضوء
- أحياناً-
تغادر ظاهر كفّك المعروق
في سياق البحث عن نسق
يوازي حجم مرمى العين
عندما يكبر المضمون عن محتواه
حفنة الضوء
· - أحياناً-
تعود مع زغب الزغاليل
تفرض كنهها لتكرّس المعقول
في وصاية خاطرة
لأنت ، لا لأناقة الألوان
تسطو مشاعرك الجديدة
لتؤثث الفرح القديم
بفخار انطباعك حول حولك
ويحتفل المكان...
بلكنة الحرس
توقظ من سيأتي إلى غدنا
نشيطاً في حالة الصحو
يفرك ما تبقى حين تختزل المعاني
بين أروقة التوقع
قال لي : اقرأ
قلت : لا أريد أن أعرف ،
غباء الآخرين
وتركته
يكلّم نفسه ومضيت
على رِسْلي أدثرني
ولم أسمع صداي
تريّث، فقير عن التعريف أنت
تلزمك الهزيمة كي تفيق
" وأفقنا ليت أنا لا نفيق"
ينقذني التناصّ
فأعيد ترتيب القصيدة من جديد
تفسر الأفكار بالأفكار حيناً
وحيناً لا تفسر إلا بالحديد
كأي شيءٍ أشتهي التعريف معروفاً لدى غدنا وتطرحه الحياة
نارٌ على علم، علمٌ على نار، تحفة في متحف
ترتيل ناي قرب محراب القداسة كي أعرّف ما أريد
أريد تعريف المسافة برزخاً في حفل تنصيب الفتات
أو إن أردت بلا وزن وقافية هي:
حرية الاختيار في المدى
وحريتي مساحة المتاح في الاختيار
لا خطَّ أحمر كي يصدّ مقاصدي
سبحان من ملك البداية والنهاية والكتابة
والله أكبر، و أكثر من خيام اللاجئين الضائعين المتعبين
وأوسع من نوافذنا
ربما تضحك
إن عرفت بأن مسافتي امتدت إلى بنما
وتوقفت على رأس الرجاء
تنظر للسماء
يا سماء
ألف كيف كُيِّفت لتلائم التبجيل في وصل النداء
ألف هل هلهلت للكوْرس المقتات من زخم البكاء
واللماذات؟ ماذا حققت بعدي أيا بعدي
وشاعرها ينقّب ياقة الكسل المصدّف بالهراء
يا سماء!
بلّلي الأرض بالسينات تلمع كالفلزّ
نهر السين، سنبلة، مسافات، سحب على النواس في بغداده
· لا فرق بينكما سوى اللبلاب فوق رؤوسنا
يغض الطرف عن طرفي ويسقيني إشارات
ليكون لي شرف استعادة قبضتي في الليل
أفض مضاجع الذكرى تظللني
ففي الليل متسع من الأحلام والأوهام
كي أراجع في دفاتري القديمة عن عبارة فاتنة
آسفة،
فلم تعد تستهوي قلبي
كم هو مؤسف أني أجبتك يومها
سامحيني ،
فلقد خذلتك إذ جعلتك قبلها
عاشقة
ولم أشعر بتأنيب الضمير
أنا، أنت، نحن، هم كل الضمائر غادرتني
حتى زهرة الجاردينيا لم أشعر بها
سدىً هي الكلمات حين تُكتب لا لشيءٍ، إلا لتوجعني
فتبدو مثل فاكهة الشتاء بلونها البني محروقاً يلح الثلج في يدها
هي لوثة في الجو كنزهة ملكية حلّت على خلل البلاطبقرطبة
لابد من صوت سياحيٍ لئلاّ تفلت الكلمات من قرائها
" فمن يكتب يقرأ مرتين"
يمنحني التناص، قوة المعنى وضعف الذاكرة
فأعيد ترتيب القصيدة للجديد
الغريب جديد وليس العكس ما يوضّح لونه
تقياً كان أم ذا ثوابته بلاء من جليد
الالتباس يجلل المعنى ليضحي الشكل طائره، والشكل معنى
مستفيضاً في ضيافة سيدي الضوئي
وآذار السعيد, يحضر كالمراقب من بعيد
وحتى آب لم ينسَ حياراه , كأمسية بعد انتهاء الليل
يتصافحون ويندبون الليل في استيقاظهم
والأربعاء يمر يضبط الإيقاع في عجالة أمره
· لم يغب أحد عن المعنى كعرس فاخر الشهوات والأشكال
هي ، لا ما قاله الكهان ليلتنا
فناء الدار رحلتنا إلى غدنا ورحلة من يحبون الفناء مع الغناء
ومن يحبون البطولة في أسطورة المعنى
الشكل نوم والمعنى حلم، والعكس يثبت عكسه
فبأي آلاء أضيء الليل حولي حتى تعرفوا
بأني مثل" كَمْ " نجما ينير الدّرب في وسط السماء
من سندس النوار بث الشأو يأسو وصف ليلته
واستبرق من الرمل يسرج برق ليلته
وأني مثل من كتبوا ليرتفعوا ويعتنقوا ديانتهم من المجهول فينا
أو مثل من قالوا أبا هند فلا تعجل علينا وانظرنا نخبرك اليقينا
ما اليقين ؟ ولص العمر يحرس عمرنا ياعمرنا ، وتفوح من صدغيه رائحة العداء
هل القيامة أُجّلت إلى زمن ضروريّ البلاغة حتى نستعيد
صوتنا المفقود مع فرحٍ مجوسيٍ
وصوت جوقتنا التليدة في السماء
يا للسماء!
كل شيء في السماء وللسماء!
لم الأرض إذن !؟
والنساء!
كخشوع سيدة فكت جديلتها، تتأبد الكلمات في صالاتها
وتنحرف القصيدة واللغة، أو، في اللغة
تبحث في زمردها
تفتش مقتنياتها
تعرب عن تفاؤلها
بأن الحب إن قالوا محالٌ، سوف يأتي
ويأتي مثل فاكهة في غير موسمها
لبيك يا حب إن حطت قوافيك
قصائدنا
لبيك يا حب إن رحلت أغانيك
قصائدنا
فأنت من أورثتنا حب الحياة
وحب من يحبون الحياة وحبنا
وكسوت ليلتنا بفرو الذكريات
وسجنتنا بفداحتك
أخرستنا يا حب
ووهبت معطوبيك طائرك المفضل
ووهبتنا،
شوكاً غائراً في القلب يدمينا
وتركتنا
فهلاّ أمهلتنا يا حب ،
ليلة سحرية أخرى
نرجوك يا حب أن تبقى قليلاً حولنا
ونفنى إن أردت
يا حب
هل يتنكر الجذر الذي في الأرض، لأغصان الشجر
ليلتنا يا حب بكامل مخملها
يا حب
· لا تغادرنا فنتعب مرّة أخرى ونلهث خلف هاجسنا
مزاجيّ رحيلك،
وأرض التوت تسترنا
كائناً ما كان – فينا – كائنا شعّ الحنين وشدّ معصمه
على قلب الرسالة ، تزرع الدراق في أحداقنا
بخفة روحها وتطير ضاحكة مع المصباح
تكشف سر عودتها إلى غدها وغرفتها
كسيل الآنسات إلى مرايا أمرهنّ
ويقرؤها عمود الدار، ويحلف بالرسائل
فينا كائن
كائناً من كان
شرقية ريح المساء
غربية ريح المساء
فينا كائن
يهب من فوضى الظلام وريبة الإغراء في وله التخفي
كالهدوء الداخلي ، يريد أن يغفو على وسادته كشمس البرتقال
كالآخرين إذا استحقوا، عن جدارة ظلّهم
ويقيم صرحاً للوثائق ، ويشرب الشاي اللذيذ مع الصباح
ومع حبيبته العريقة، مع الكتب، ومع زجاجات العطور
متأخرين قليلاً عن تشاؤمنا
متفائلين قليلاً عن تأخرنا
ويعرب عن مسافته، ويحس أنك لا تحس إذن يحس
فقيمتنا في ضدنا " والضد يظهر حسنه الضد"
يربكني التناص
فالضد يُظهر ضده والضد يقتل ضده والضد يحضن ضده والضد ضد
توليفة الأضداد تنشب عسكر الأدغال تعقص ليل وحشتها
يتدفق المعنى كطلاقة الأزرار في صيف الظهيرة
والضد معنى
ومعنى أن يكون الضد معنا/ى أنها رانت على مخيّلة الجنود
هشاشتنا، وراح ينصحها بأن بلّغي عنا رسالتكم عدالتكم
عدالتكم رسالتكم ، فيكفيكم، لعب الجنوب بوجهكم
ما سر هذا الخط، في راحتي
هل كل ما قد كنت أكتب قد كتب ؟
ويونان يشبهنا
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
السبت فبراير 18, 2023 3:57 am من طرف فيصل عز الدين
» المصحف كامل القرآن الكريم بصوت عبد الرحمن السديس فرند بوك يوتيوب
الخميس أبريل 25, 2019 2:41 am من طرف فرندبوك friendbook
» شاهد دوام الجسر في الاعياد اليهودية 2019 معبر الكرامة فرند بوك معلومات
الأربعاء أبريل 24, 2019 9:26 am من طرف فرندبوك friendbook
» ابراج بعد الظهر الاثنين 1-4-2019 للتسلية والمرح من الحمل الى الحوت فرندبوك مرح
الإثنين أبريل 01, 2019 7:11 am من طرف فرندبوك friendbook
» ابراج بعد الظهر الاحد 31-3-2019 للتسلية والمرح من الحمل الى الحوت فرندبوك مرح
الأحد مارس 31, 2019 6:50 am من طرف فرندبوك friendbook
» ابراج منتصف الليل الاحد 31-3-2019 للتسلية والمرح من الحمل الى الحوت فرندبوك مرح
السبت مارس 30, 2019 4:09 pm من طرف فرندبوك friendbook
» ابراج المساء السبت 30-3-2019 للتسلية والمرح من الحمل الى الحوت فرندبوك مرح
السبت مارس 30, 2019 10:02 am من طرف فرندبوك friendbook
» ابراج المساء السبت 30-3-2019 للتسلية والمرح من الحمل الى الحوت فرندبوك مرح
السبت مارس 30, 2019 10:02 am من طرف فرندبوك friendbook
» ابراج بعد الظهر السبت 30-3-2019 للتسلية والمرح من الحمل الى الحوت فرندبوك مرح
السبت مارس 30, 2019 5:23 am من طرف فرندبوك friendbook